كلمة (نساء) يعني (لا)أو(مؤجل)

سأتكلم بإسم (الرياض) ولن أتكلم عن غيرها من مدن المملكه التي لاتبتعد مأساتها كثيرا عنا ..قررت أن أدون هذه التدوينه لتنفيس غضبي بعد أن اتصلت بأحد أكبر النوادي الرياضيه المجاوره لأسئل عن إمكانية الإلتحاق خلال الإجازه الصيفيه وعن برامجهم المعده والتي يفترض ان تكون ابتدأت!!

باعتبارنا ناس (يعني مثلنا مثل غيرنا من البشريه بكل العالم !!) >> حلمنا نلعب رياضه بانتظام لو بالصيفيه

أفاجأ بالموظف يقول ” للأسف والله للحين مافتحنا القسم النسائي بس إن شاءلله قريب!!”

لم يكن رد الموظف ماأثار غضبي إنما إتصالي هذا ” هو الإتصال الثالث ” في كل عطله صيفيه اتصل لأجد نفس الجواب الحرفي!!

 يعني ( ثلاث سنين على نفس الحال شي غير معقول بصراحه)

سألته مباشره ( والسبب لأن لي ثلاث سنين على الوعد واردد (عشموني بالحلق خرمت انا وداني !!) ولا شفنا ولا سمعنا شي

قال لي ببساطه ( لسا ماطلعت الموافقه بإنشاء النادي النسائي فيه عراقيل كثير وإجراءات معينه ماخلصت) في الحقيقه بمجرد سمعت ( تراخيص) أغلقت السماعه وتفهمت الوضع جيدا لأن لي باع طويل بهموم التراخيص ومرمطتها الغير معقوله..وأعرف جيدا معنى أن يوضع في استمارة طلب الترخيص ( نساء) معنى ذلك وضع دائره حمراااء واربعين خط تحت الكلمه وشمع أحمر وركنها ( لأجل غير مسمى)!!

لدينا عقول نسائيه جباره وخطيره و لديها السيولة المالية الكافيه لفتح مشاريع مربحه ناجحه بل وتتناسب مع وضعنا الإجتماعي ذو الحدود والألغام، لكن غالبا ماتصطدم الطموحات الأنثويه خصوصا في ( الرياض ) بجدران القرارات والتراخيص العقيمه التي لم ولا تريد أن  تعترف ” بالعنصر النسائي ” وبدوره كحقيقه لها دورها في بناء الإقتصاد ودعمه مهما رأينا من انفتاح في التوظيف النسائي إلا أن تراخيص إقامة مشاريع نسائيه لازالت قاصره على مجالات محدوده جدا وهذا هو سبب فشل كثير من المشاريع النسائيه لتكرارها بنفس الأسلوب والهدف (مشاغل- معاهد-مراكز تجميل- نوادي وهي بعدد أصابع اليد الواحده وليست بالمستوى المطلوب كنادي رياضي متكامل مجرد ( تسكيته)-بوتيكات استوكات علاها الغبار بالأسواق النسائيه الفاشله..الخ) فتراخيص أي منشأه نسائيه تأخذ وقت ومعاملات ومتابعه مظنيه و طويله جدا وبالمقابل لايوجد اي قسم نسائي يتم التفاهم فيه او التعامل معه إلا في بعض المجالات المحدوده والضيقه مما تضطر اغلب سيدات الأعمال تفويض من يقوم بالمهمه !! إلا في حال تدخلت (فيتامينات و) ففي هذا الوضع يكون الكلام ثاني!! وإلا ( ياليل مطولك على قولتنا يااهل الرياض) نحن كمجتمع محافظ بأمس الحاجة لوجود تسهيلات لإصدار التراخيص أكثر من أي مجتمع نسائي آخر وذلك مراعاة لما ورثناه من عادات وأعراف وفوق ذلك تعاليم إسلاميه قيمه من جهه وللمضي قدما كمجتمع نسوي متعلم مثقف يعي ويعرف مايدور حوله ..

هذا كله …ثم نسأل أنفسنا لماذا المرأه لدينا تفتقر

 ( ثقتها بنفسها في حياتها العمليه وإنطلاقها بإبداع .. وطبعا ليس الكل فالأمر يختلف بحسب الخلفية الثقافية والإجتماعية التي نشأت منها كل واحده)؟

المحزن في الموضوع هو أننا نملك بالفعل عقول نسائيه تعي تماما الضوابط والخطوط الحمراء التي يجب اخذها بعين الإعتبار وعلى علم وإحاطه كامله بالأحكام الإسلاميه ولديهن خبرات طويله اندثرت للأسف او أوشكت على الإندثار بسبب صعوبة تنفسها واختناقها الذي من أهم اسبابه (عرقلة التراخيص)  التي قيدت كثير من الحواءات المبدعات  وبسببها شاخت كثير من الإنطلاقات الشبابيه المتوهجه فخمدت وانطفأت وهي تنتظر فرج ( الترخيص)!!

من أحد المواقف التي شعرت معها بتقييد تلك الأنظمه التي لم تراعي ظروف وحاجات سيدات الأعمال خصوصا ( بالرياض)لما لها من طابع محافظ عندما اضطررت أن احجز غرفة في أحد فنادق ( الهولدي إن) لأحد مدربات مدينة جده (دكتوره عمرها 52 سنه ) بعد أن تم الإتفاق معها على عقد (دوره تدريبيه بالرياض) ففوجئت بموظف الفندق يرفض طلب الحجز!

وذلك لمنع الأنظمه مثل هذا النوع من الحجوزات حتى وإن قامت الشركه المستضيفه او المؤسسه بعملية الحجز!!!

سألته بدهشه : حتى لو أرسلت فاكس مختوم بأوراق المؤسسه؟!!!

رد علي بكل برود وأسف: نعم لايمكن الحجز حتى مع إرسال فاكس فلا يتم الحجز إلا بإذن ( خطي من ولي أمر النزيله)!!>>الظاهر عشان يتأكدون انها جايه لعمل فعلا مو جايه تلعب!!!!!!

أنا قفلت سماعة الهاتف .. أحاول لم الموضوع وأحاول استوعبه وأجد الحلول حاولت الإتصال بأكثر من فندق لكن ( نفس الإجابه)

اضطريت أعيد اتصالي (بالمدربه) وأطلب منها موافقه خطييييه من ولي أمرها (والله اقولها هالكلام ومستحيه منها )

قعدت تضحك قالت يابنتي ( انا مطلقه وعايشه لحالي انا جده وعندي احفاد! من وين اجيب لهم ولي أمر أروح لأبني اقوله عطيني موافقه )

صدقوني اتفهمت موقفها إنسانه دكتوره وجايه تدرب وعمرها في الخمسينات والحجز بإسم مؤسسه بورق رسمي مختووم عليه ( وين باب الشك)؟!!

ووين المسؤوليه الملقاة على الفندق في هذه الحاله .. لكن أرجع وأقول ( الرياض ) ومرمطتها مع كلمة ( نساء)

بالنهايه أقول أن كلمة ( نساء ) لها تناقضات متشعبه بمجتمعنا .. فممكن تروج فيها بضاعه فاسده .. وممكن كذلك تفسد بضاعه نادره ممتازه !!

الأوسمة: , ,

11 تعليق to “كلمة (نساء) يعني (لا)أو(مؤجل)”

  1. سلطان الجميري Says:

    أختي فرح..

    الحساسية ضد المرأة موروث قديم في ثقافتنا الصحراوية، حتى أصبح لدينا جيل يرى المرآة موطن إثم..
    أنا أعتقد أن هناك نماذج سيئة بلا شك للمرأة حتى بوجود هذه العراقيل لكن الذي أعتقده أننا مبالغين في مسألة صيانة المرأة و حماية المرأة ,,
    الثقة في المرأة لدينا مهزوزه ولايمكن أن تحل هذه المشكلة في يوم وليلة لكن ذلك سيكون حين تبرز النماذج الرائعة المحافظة ويستسيغ المجتمع أن المرأة مخلوق يمكنه أن يتحرك بثقة وبكرامة دون ملاصقة الولي في كل مكان!

    دائماً أتساءل .. نحن كرجال إذا لم يكن لدينا مايشغلنا في الصيف فإننا نشعر بإكتئاب وملل .. ونحاول الخروج والتفسح في أي مكان ..
    لكن أين تذهب المرأة .. وكيف يمكن أن تقضي إجازتها بمايعود عليها بالنفع .. لا أدري ,,, ولا أعرف أحداً يدري ..

    شكرا على نثرك الموجع ..

  2. farah Says:

    أخي سلطان ..

    أشكر بالبدايه مرورك الكريم العطر على أسطري المتواضعه التي تحاول ولو مجرد محاوله طرح هذه القضيه وبأي شكل من الأشكال لأنها فعلا باتت كابوس ينغص أحلام فتياتنا وحتى سيدات الأعمال لدينا..

    أعرف كثير من الأفكار الرائعه (متجمده ) في فريزر ( التراخيص)ولها سنوات (على أمل) أن يذوب عنها جليد فرضته عادات وأفكار أصبحت باليه في كثير من الأحيان..

    للأسف لم يستفاد من المرأه بشكل فعلي حتى الآن رغم اننا وصلنا لمرحله نحتاج فيها فعلا ليد المرأه كيد عامله ومنتجه فالحياة أصبحت متطلباتها كثيره ومتزاحمه بشكل معقد، لكننا سنعيش على أمل الفرج يوما ما..ومثل ماتفضلت لن نستطيع التحرر من كل ماورثناه بين يوم وليله وعزائي هو اننا نسير بتجاه الهدف وإن كانت الخطوات متثاقله .. أما عن الملل (فحدث ولاحرج) لو فتحنا ملفات الجنايات والأداب وزياره واحده لمجمع الأمل القسم النسائي (في العطله الصيفيه)أمر كفيل بإيصال رساله مرعبه (تحذر من خطر الفراغ والملل الذي يعانيه نساءنا)

    ممتنه جدا لك أخي الفاضل (سلطان الجميري)

  3. خلود Says:

    مرحبتين فرح
    موضوعك فعلا جاء عالجرح
    يعني هالشي يتكرر بأماكن كثيرة لكن بالرياض خاصة يزيد عن حده
    يعني عندنا بالحجاز والله اشوف حريم ماسكين مؤسسات ومسوين لهم محلات وأحسها ناجحة
    لمتى يبقى إبداع المرأة السعودية مقيد بقيود وحدود
    يعني شغل المرأة وابداعها وانها تشوف شغلها بنفسها هذا شي حلال
    ليش الكثير مهما وصل ذكاء المرأة يعتبرونه شي سطحي وهامشي ومايثقون إلا بكلمة الرجل وتدبيره
    تذكرت وحده من صحباتي تخصص انتيرير ديزاين وفعلا مبدعة لأبعد حد ومع ذلك يوم كنا نتناقش قالت وحده بصراحه قسم فاشل مافيه أحد بيروح يصمم عند حرمه الرجال أفضل …!
    ليه ليه ليه هالتحيز

    جميل مانثرتيه هنا
    تحياتي لكـ
    خلود

  4. حنين [امرأة من حنين] Says:

    مساكين حنا يالحريم !

    متى ماتعدلت ثقافة الـ[وخزياه] و [عيييب ] لدى مجتمعاتنا
    سيتحقق كل شيء

    مجتمعنا يحتاج لفترة إستساغة فقط
    بعد أي شيء غريب
    بعدها يكون الوضع عآدي

    لكن قليل منا من يتجرأ ويبدأ ويتحمل ماسيأتيه

  5. farah Says:

    أختي الفاضله ” خلود ”

    إن ماذكرتيه عن صديقتك ماهو إلا نموذج مصغر لمعاناة مجمتع كامل بكل أسف!!

    نفس السؤال يتردد منذ سنوات ( إلى متى ؟)

    لكن ربما الفرج قريب غاليتي لكن دائما ماتكون البدايه هي الأصعب ولمن يستطيع تجاوز مصاعبها يكون له شرف السبق والبدايه ..

    أشكرك غاليتي خلود مداخلتك اضافت الكثير

  6. farah Says:

    أهلا بحنين وإليك دائما يشدنا الحنين أيتها الأصيله

    عزيزتي .. ثقافتنا على مايبدو ستحتاج لفتره مثل تلك التي انصرمت ..

    عزائي أننا بدأنا نقف على أعتاب الطريق وسنصل يوما بإذن الله ..

    ولا ننسى من يبدأ سينال شرف البدايه لكن يجب أن نعرف كيف تكون البدايه ومتى ..

    تقبلي امتناني وشكري المتواصل لتواجدك المشرف ومرورك العطر

  7. تلف Says:

    تعاطينا مع حقوق المرأة يفتقر للحكمة والمنطق…!

    نحن لانريد إستيراد الطريقة من الغرب لا…لا ..لا

    نحن نريد أن نتعاطى مع المرأة والرجل من منطلق ديننا وشريعتنا

    ولكن نحن وللأسف نطبق مانريد ونمنع مانريد

    وفقاً لأهوائنا فقط

    لقبلك السلام

  8. Abu Rand Says:

    .
    .

    أجزم بأن ممارسة الرياضة ليست مقيدة بناد رياضي! أنا أمارس الرياضة وزوجتي كذلك في منزلي – عفواً في شقتي -, وأما النوادي النسائية التي في جدة فلا أظن برجل لديه ذرة من غيره يسمح لزوجته بالاشتراك فيها, وليس الاعتراض هنا على الفكرة بحد ذاتها بل على الواقع المر الذي يقبع هنالك.

    .

    وإذا كانت المشاريع النسوية فاشلة فسببها النساء أنفسهن ويدل على أن عقبة المرأه هي المرأة فكيفي إذاً تحميل الرجل والنظام التهم صباح مساء

    .

    مشكلتنا لا نهتم بالحلال والحرام ونظرتنا للحياة قصرت وضاقت حتى نسينا أنها الحياة في الحقيقة ( دنيا + آخرة )
    ابتعدنا عن الإسلام وابتعد عنا حتى أصبحنا نجتهد لايجاد شرع جديد يعتبر مضاف وكلمة (إسلامي ) مضاف اليه

    في الإسلام لا يحل للمرأة أن تسافر يوم وليلة بدون محرم فضلاً عن سكنها لوحدها في فندق والإسلام لم يستثني – الدكاترة الخمسينيات المطلقات – فهن في الشرع نساء ولكن حضرتك لك رأي آخر.

    وللأسف الشديد أن نساء هذا الزمان فعلاً لم يعد لهن دور فاعل ومؤثر مثل نساء المسلمات الراحلات اللائي أجبرن التأريخ أن يعتبرهن – أئمة هدى ومنارات علم –

    ومن بدأ خيراً فله ثوابه ومثل ثثواب من يتبعه
    ومن بدأ شراًُ لعليه وزره ومثل من يتبعه

    هذا رأيي 🙂

  9. farah Says:

    أستاذي الفاضل ” ابو رند”

    كم أنا سعيده بمرور هذه العقليات المناقشه على صفحاتي وكن على ثقه بأنني سأنتظرك دائما بإذن الله ..

    سيدي بالنسبه لممارسة الرياضه فلا نقول انها محصوره فقط بين جدران ” النادي الرياضي”طبعا نستطيع ممارستها ، حتى ونحن نستلقي على سريرنا البارد نائمين ” هذه حقيقه فكثير من تمارين التنفس تفي بالغرض!!

    نحن نسأل لماذا ؟ وإلى متى ؟ سيضل كابوس التراخيص النسائيه شبح يلاحقنا لنادي رياضي أو حتى نادي فكري او أدبي ..

    ولو ناقشنا فكرتنا بعيدا عن لكنا أكثر موضوعيه ، فالواقع نوجده نحن بأفكارنا وأعمالنا ونحن من نختاره ،سواء كان خير او شر سكر ام علقم ، وقاعدتي دائما حين أخرج للعالم الخارجي ( الفساد بكل مكان وفي كل جنس وبكل شعب ، لكن أنت أعرف تحديدا ماذا تريد من كل مكان وكيف تحصل على ماتريد)

    بالنسبه لوضع جده يختلف إلى حد ما عن وضعنا هنا بالرياض التي لازالت تلك المحافظه على كثير من الحدود والحواجز ، هذا بالرغم من الإنفتاحات الغير مرغوبه والتي استوردت لكننا بالمقارنة بجده فنحن ( ملتزمين ) !! كظاهر اما الباطن فالله اعلم ..

    والقاعده الثانيه : كل إنسان وليّ على نفسه
    ولا تظن أن منع زوجتك من الإنضمام للنادي قد يكون سبب حشمتها او احترامها لك او لنفسها
    إنما اعرف ان ذلك نابع من قلبها وذاتها وقناعاتها وفوق كل شيء ” دينها”ماشاءلله.. وإلا عيوب المجتمع المحيط تتطاول بيوتنا وعقولنا وممتلكاتنا ويبقى الجدار الناري الذي يضعه كل شخص بفعل إيمانه وتمسكه بمبادئه..(هو الحامي الوحيد)

    وبالنسبه لما تفضلت به أن المرأه هي السبب في فشلها!!

    فكيف تكون هي السبب وكيف نعرف أنها كذلك.. إن لم يفسحوا أمامها المجال أصلا ولم يأهلوها التأهيل الكافي لنحكم عليها ولم نعطيها الأدوات التي تعينها على خوض التجربه؟!
    وللمعلوميه أُفسِح امامها المجال في مساحات ضيقه ومع ذلك اثبتت جدارتها وتمزيها على كثير من الرجال المنافسين لها ..”والامثله كثيره جدا ولك أن تقوم بزياره طيفيه بين اسماء ومشاريع سيدات الأعمال بالغرفه التجاريه لجده كأقرب مثال وتطلع على إحصائيات سيدات الأعمال “ستفاجأ بوجود مشاريع ناجحه كثيره تقف وراءها أنثى ..لكنها تلك المتخفيه بحكم كثير من العوامل..أو بأمر من تلك ( التراخيص التي لازالت تنتظر إعادة النظر )!!

    أقلها لحفظ الحقوق قبل أن تكون انطلاقه للإبداع ..

    ولم يعد الآن للنساء أثرهن كأمهات المسلمين أقول لك لسبب بسيط ( لأن الجميع ابتعد عن الدين ) شعبا وقانونا وقلبا وعقلا إمرأة ورجلا.. فاضطرت كغيرها أن تبتعد
    ثم لو أننا رجعنا لحالنا الإسلامي قديما لعرفنا أن تعامل المرأه كان أرقى وأنقى بكثير من الآن .. ونظرتهم للمرأة أعمق ..أتمنى لو نعود للدين قليلا لعرفنا ” حقوق المرأه في الإسلام و التي هضمتها العادات والتقاليد والأعراف ” لتصبح ” حرام ” كم أتمنى أن يعرف الجميع حقيقة المرأه في الإسلام ليعرفوا سبب خطأهم وتأخرهم.. في كثير من النواحي ..ليس بما يتعلق بالمرأه فقط

    لك شكري وامتناني سيدي سعدت وافتخرت جدا بك

  10. farah Says:

    الأخ الفاضل والمبدع المتألق ” تلف ”

    سعيده حقا بتواجدك ومرورك ولايسعني التعبير عن مدى اعتزازي بحضورك ..

    فعلا نحن لا نريد أن نستورد من الغرب ( يكفي ايستيراد )

    نريد فقط أن نوائم ونوازن بين ديننا ومطالب حياتنا المتغيره لنعيش حياة أكثر اتزان بعيدا عن التعقيد الذي ضيق على الكثيرين..إما انصرفوا عن الدين أو اتجهوا إليه بمبالغه وجهل

    ممتنه وشاكره جدا منحي ثقتك وجزء من وقت الثمين

  11. غاده الدوسري Says:

    كذا بشيل فكره النادي الصحي من راسي

    اذا كذا تعقيد في الموضوع

    ما تدرين يمكن تتساهل الاموار وتزين

    بس ان جيتي للجد مادري ليه مافي ثقه في النساء عندنا

أضف تعليق